الأحد، أغسطس ٢٦، ٢٠١٢

رفيقتا دربي


رضوى, صبرت لحد اما ربنا ربت على قلبها بحنية و بعتلها طاقة حب فجأة احتضنتها و اخدتها لعالم أحلامها. 
و هاجر - معتوتة- كعادتها, على مدار شهور و كأنها مش واخدة بالها جمعت تفاصيل صغيرة و رصتهم جنب بعض و دماغها أصلا تايهة منها و سرحانة في حتة تانية, لحد اما يوم صحيت و اكتشفت انها عايشة  الحب زي ما رسمه خيالها.

رفيقتا درب ماعت 


عند نقاط تلامس أرواحنا طاقة حب فايضة من قلوبكو ناحيتي, بتجدد الأمل في احلامي

و أنا ... اسألوني كمان شهرين يمكن أرد عليكو :)


هناك تعليق واحد:

Αρετή Κυρηνεία يقول...

كنت مسرورة جداا بالفرح الذى اطل على عالم رضوى الرقيقة الروح ، العقبة لك ياماعت :)