الاثنين، فبراير ٢٠، ٢٠١٢

قصة عمرو : تمت


سجل يا زمن: 20 فبراير 2012 الساعة 1:31 ص عمرو البحيري رجع بيته في وسط أهله

بضحكة بتزغزغ كل خلايا جسمي باكتب اخر سطور في القصة

النهاردة زي كل قصص الأطفال, و رغم كل الوجع و التفاصيل المؤلمة, قصتي مع عمرو انتهت بنهاية سعيدة.
عمرو رجع في وسط أهله و ناسه. 
توتة توتة رغم العسكر انتصرنا في الحدوتة :)

على الهامش: ستو كان نفسي جدا تبقي معايا في اللحظة دي. أتمنى تبقي شايفاني من فوق و بتبتسميلي و انتي راضية عني. وحشتيني.

ليست هناك تعليقات: