الأربعاء، يونيو ١٥، ٢٠١١

عمرو اخر

مع كل صباح جديد تزداد قناعتي أن خلف كل "بلطجي" تتحدث عنه الصحف: عمرو اخر يحادثني

ليست هناك تعليقات: