الأحد، مايو ٢٩، ٢٠١١

مدينة الحدائق


في الأفق أراه, يبتسم بوداعة و هدوء و يقبل جبيني بحنية, ثم يدفعني -برفق- بعيدا عن حزنه ... اعمق في أحزاني.

3أبريل 2011

ليست هناك تعليقات: