الأحد، أبريل ٠٤، ٢٠١٠

لحظة صفا

بقالي كتير ماحستش كدة
انا لوحدي و الشمس نافدة لكل حتة فيا, مدفياني و منورة كل ركن مستخبي جوايا.
مافيش وجع, مافيش غيوم على مناطق في روحي. روحي صافية و دافية و فايضة ذكريات حب لكل حد عدى عليا و اداني في يوم من الأيام ابتسامة.
و "هو" باحبه.
باحبه على كل حاجة حلوة اداهالي. باحبه عشان عالم الألوان و الموسيقى اللي ساعدني الاقيه جوايا. و باحبه لاني مدركة تماماً ان البنت اللي موجودة دلوقتي مش بالضرورة كانت تبقى بالانطلاق ده لو هو ماكانش في لحظة من حياتها ضحكلها في وش الشمس.

22-1-2010

هناك تعليق واحد:

r يقول...

بالرغم انى اؤمن ان الواحد لو مش مستعد لروح الصفا دى محدش هيقدر يديهالوا
الا ان بعض الاشخاص بتنفرد بالقدره على فعلا
اضاءه اجزاء مظلمه ومجهوله داخلنا
واذا وجدنا واحد بس من الاشخاص دى لازم نتمسم بيه لان النور مش سهل
يتلاقى عكس الظلام

كل التحيه